خبر الوفاة في الدستور

غيّب الموت يوم الخميس الماضي، في عمان، شيخ الإعلاميين الفلسطينيين مسلم بسيسو، بعد رحلة عطاء أمتدت ما يزيد على السبعين عاما، بدأت في حيفا، وانتهت في عمان مرورا بغزة فالقدس والقاهرة وغيرها من العواصم العربية، وكان الراحل بسيسو أوئل الذين حملوا لواء راية التحرر والتقدم

مسلم بسيسو وجريدة الحوادث

صدرت (جريدة الحوادث ) الأسبوعية، في عمان يوم الإثنين الموافق الـ 8 من تشرين الأول 1951،” وهي جريدة سياسية اجتماعية مصورة، لصاحبها مسلم وجيه بسيسو

مسلّم بسيسو وسيرة السنديان العتيق

رحل النبيل في وضح النهار فلم يفسح لنا قولاً على قوله هادئاً كيَمام خفيفا كغيمة صيف لم يُثقِل على أحد بهدوء قدّيس، وبخفر عذارى، رحل مسلّم بسيسو

من رواد الصحافة الأردنية: مسلم وجيه بسيسو

كان ذا ميول يسارية انضم لعصبة التحرر الوطني في فلسطين- التي كانت حسب تعبيره نواة للحزب الشيوعي–في وقت مبكر من حياته. وفي عام 1956 ترك الاردن وفر الى سوريا، وعمل في صحفها، وعاد الى عمان عام 1968 بعد صدور العفو عن الفارين السياسيين. توفاه الله يوم 26/10/2017

أزمنة مسلّم بسيسو

من نتفٍ في أرشيف رحلة مسلّم بسيسو أنه كان أول من طيّر إلى العالم خبر مقتل وسيط الأمم المتحدة السويدي، الكونت برنادوت، في القدس عام 1948. وأنه أول صحافي شاهد اغتيال رئيس الحكومة المصرية، محمود فهمي النقراشي، في القاهرة في العام نفسه، غير أن الأهم من وقائع مثل هذه، وهي غير قليلة في سيرة الراحل الكبير، أنه شاهدٌ أمينٌ على أزمنة العرب، في أزيد من سبعة عقود، في فلسطين والأردن وسورية ومصر والعراق

التيار الثقافي التقدمي ينتخب أعضاء مكتبه الدائم

استعرض رئيس التيار مسلم بسيسو الحال العربي وما وصل له، معولاً على الكتاب والمثقفين في مواجهة التحديات التي تواجهها الأمة العربية، مشيراً إلى أن فلسطين هي قضية العرب وقضية الطليعة من المثقفين
التيار الثقافي التقدمي

التيار الثقافي التقدمي

إشهار التيار الثقافي التقدمي في رابطة الكتاب الأردنيين. ترأس المؤتمر الصحفي المناضل مسلم بسيسو ويوسف ضمره وعليان عليان.

وزير الثقافة جرار يزور الإعلامي بسيسو

في لقاء حميم، بثّ الإعلامي مسلم بسيسو وزيرَ الثقافة د.صلاح جرار أشجان ذلك الزمان، مستعيداً أربعينات القرن الماضي، التي عمل فيها كاتباً ومراسلاً في غزّة لصحف الشعب ونداء الأرض بيافا

أوراق تنطق بلسان التاريخ

عند الحديث عن الاصطفافات الحزبية ، يتم تصنيف ابي درويش بانه شيوعي ، الا ان الرجل يؤكد عدم انضمامه رسميا لاي حزب سياسي ، طوال حياته الممتدة على مساحة تسعة عقود ، وان ظل قريبا من الشيوعيين في فترات عملهم السري والعلني

تفاصيل الاعتداء على الصحفي مسلم بسيسو

بعد أيام من نشره خبراً عن قلم الحبر الذي أضاعة وزير المعارف (التربية) روحي عبدالهادي في عام 1952، والذي اتهم أحد أذنة الوزارة بسرقته مما أدى إلى سجن الآذن، تعرض الصحفي مسلم بسيسو صاحب جريدة “الحوادث” التي نشرت الخبر لاعتداء جسدي وسط العاصمة